الا يا أهل العالم ان جدي الحسين قتلوه عطشانا

في يوم مجزرة كربلاء، هبطت الملائكة لتدمدم الارض. خبطها الامام الحسين سلام الله عليه براحة كفه آمرا الارض: استقري، استقري.

في يوم مجزرة كربلاء، وحوش الفلات ومنها الاسود والكلاب حرست الجسد الطاهر لابي عبد الله الحسين سلام الله عليه، بينما هام القتلى وراء الغنائم ومنها قطع اصبعه للحصول على خاتمه الشريف.

احد القتلى، قطع الرأس الشريف لابي عبد الله الحسين سلام الله عليه ليغتنم من الحاكم الفاسد سافك الدم قاتل النفس المحترمة شارب الخمر. اراد من غنيمته تعويض الراقصة التي جلبها من بلاد معاوية حيث التعتيم الاعلامي والتضليل ضد اهل البيت سلام الله عليهم. واثناء المحاكمة، قالت الراقصة: انا لا اعرف الحسين كما تعرفونه.

هؤلاء القتلى وامثالهم من اسر❌ائيل ورع🐽اة البقر وبري🐽طانيا والم🐽انيا والصل🐽يبيين في او🐽روبا وحلفاؤهم الع💀رب اولاد السقيفة والانقلاب على دين محمد الذي جاء لرفعهم من الجاهلية وانقذ اوروبا من ظلمات الجهل في العصور الوسطى حين كان يقطع رأس العالم لانه جاء بفرضية لم تستوعبها رأس الكنيسة البعيدة كل البعد والمنحرفة عن دين نبي الله عيسى بن مريم، لهولاء مجتمعين نهاية تليق بالعذاب والانتقام الالهي على يد رجال الله الذين يطهرون الارض من كل رجس لقيام دولة الحق بقيادة الامام المهدي صاحب الزمان سلام الله عليه.

{فمن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم}

By InJournalist

#ShareHumanity #HappyTidings 🎥

Leave a comment

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.