#اليمن_منتصرا ~ الايمان يمان ~ مالك الاشتر وهمدان ~ انهم صحب الحسين

وآخيراً…الشيطان

وأخيراً دخلَ الشيطانُ
وأتى إذ فشلَ الغلمانُ

أمريكا جاءت تقتلنا
لم تعلمْ فهنا الإيمانُ

مالكٌ الأشترُ من يمنٍ
عمارٌ،..سيفٌ سلمانُ*

آياتُ الباري واضحةٌ
فيها للأمةِ تبيانُ

فالبأسُ شديدٌ “وَصَفَتْنا”
وشواذُ العالمِ قد بانوا

أيريدُ الشاذُ يُركِّعُنا؟!
حتى لو أنهُ إنسانُ

أو تخضعُ حقاً همدانٌ
وبكيلٌ…حاشدُ…خولانُ

أو تركعُ مذحجُ عمارٍ
ومرادُ وعبسُ وكهلانُ؟!

أو تقبلُ صعدةُ ذِلتَها
والسيدُ فيها ربانُ؟!!

أو ترضى صنعا بهوانٍ
ويُسلِّمُ نقمُ وعطانُ

فاليمنُ جبالٌ ورجالٌ
أطفالٌ…رضعُ…نسوانُ

هم سقرٌ ولظىً وجحيمٌ
هم توشكا…فجرٌ…بركانُ

فدخولكَ أرضي وبلادي
لنهايةِ أمركَ عنوانُ

وسريعٌ أسرعُ من ينبئْ
إذ يُتلى للنصرِ بيانُ
#فؤاد_الراشدي
-هامش____
*سيف بن الحارث بن سريع الجابري الهمداني
*سلمان بن مضارب البجلي كلاهما من أصحاب الإمام الحسين ع واستشهدا في كربلاء

#لستم_وحدكم
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس

الشاعر اليماني فؤاد الراشدي

---

بيان الجمعة
5/1/2024
السيد علي طلال

لماذا يخاف الغرب من الإسلام ويحاربه؟

لقد ورد ذكر مملكة سبأ اليمنية في القرآن الكريم لكي ننظر ونتدبر بها، ولكن ماذا نستفيد من التدبر في الآيات التي تتحدث عن حضارة سبأ؟ وماذا تحمله تلك الحضارة من الأسرار؟

مع كل الرقي الحضاري الذي يدّعيه الغرب
-مع تحفظنا على ذلك الادعاء-؛ هل نستطيع القول بأن هذه الحضارة تلبي ما تحتاجه البشرية؟ وهل استطاعت إثبات فعاليتها من سائر الأوجه أم صابها القصور بحيث لم ترقَ إلى حقيقة الحضارة؟

لماذا يخاف الغرب من الإسلام؟!

إذا نظرنا إلى مملكة سليمان عليه السلام ومُلكه العامر الذي لم يشهد له التاريخ نظيراً من قبل، ونظرنا إلى دور الجن المتقدم في بناء تلك المملكة العامرة؛ نستطيع أن نفهم أن الجن استطاع تقديم كل إمكانياته الحضارية، فهل كان ذلك كافياً مع لحاظ أن الجن ذو سرعة وحركة محدودة؟

نستطيع القول بكل ثقة ومن خلال آيات القرآن الكريم أن الحضارة التي يستطيع بناؤها أصحاب العلم اللدني هي أفضل الحضارات، بل ذروة ما يمكن أن تحصل عليه البشرية من الحضارة، فما السبيل لبناء تلك الحضارة؟

ما الذي يورثه المسير والنظر في الآثار الحضارية القائمة اليوم وما تركه الأولون من المنازل والآثار؟ والسؤال الأهم: لماذا يجب أن ننظر إلى تلك الآثار بقلوبنا وليس بما اكتسبناه من العلم؟

ما هو الأثر الذي أحدثه في الغرب قول الإمام الخميني قدس الله سره حين قال عبارته الشهيرة حين تأسيس الجمهورية الإسلامية: “لا شرقية ولا غربية”؟ وما الذي فهمه الغرب من ذلك القول؟

لماذا قام الغرب المستكبر بتعطيل سماع الكلمة والوحي القرآني؟ وكيف نفهم ذلك من آيات القرآن الكريم؟

مما لا شك فيه أن الحقائق باقية والأوهام زائلة، وكذا  الصهيونية فإنها ليست إلا وهم زائل، والشيء المؤكد مما نشهده من بطولات الرجال في غزة أن الصهاينة وصلوا اليوم إلى مرحلة خراب دولة الكيان حتى باتوا مصداق الآية الكريمة:
“…يخربون بيوتهم بأيديهم وأيدي المؤمنين فاعتبروا يا أولي الأبصار”.

نحن نشهد اليوم يقظة عالمية خصوصاً على مستوى وعي جيل الشباب في أوروبا الذي كشف تضليل وكذب الحكومات الغربية على شعوبها، فما دور الكلمة في ذلك الوعي؟

ما الذي تعلمه الصهيونية عن بعض الحكام العرب وفسادهم حتى باتوا أسارى لدولة الكيان الصهيوني وباتوا لا يستطيعون حتى إدانة الكيان اللقيط؟

كيف انتصر رجال الله في يمن اليمان على الأساطيل والبوارج التي ترعب العالم وهم من أفقر الدول مالياً؟ وكيف انتصروا بالإيمان على أعتى قوى العالم العسكرية؟

إلى المطبعين العرب: توبوا إلى الله وعودوا إليه قبل فوات الأوان، فلا ملجأ ولا منجى منه إلا إليه..

⬅️⬅️ خطبة نورانية مباركة من مركز الزهراء عليها السلام مع السيد علي طلال تفضلوا بالمشاهدة..
https://youtu.be/vqDUPB7dOnY

مركز_الزهراء_ع_الشام
#السيد_علي_طلال
#الوعي #طوفان_غزة
#حضارة_سبأ

مركز الزهراء ع – الشام

---

الإيمان يمان والحكمة يمانية النبي الأكرم محمد صلوات ربي وسلامه عليه وآله

جمعتكم جهاد وإنتصار

عيد جمعة رجب ١٤٤٥ هـ

---

اليمنيون كانوا الحاضنة الصادقة لنصرة الرسول الاعظم صلى الله عليه وٱله وسلم ونشر رسالته ولا يزالون هم الاجدر والاكثر تإهيلا لنصرته ونصرة رسالته حتى اليوم.
نعم وقد قال فيهم الرسول الاعظم”الايمان يمان والحكمة يمانية”

ذكرى الهجرة النبوية ١٤٤٥ هـ

✍️ عبد الرحيم الرحبي

---

الشعب اليمني وحده المتفرد بالاحتفال بدخوله الاسلام في اول جمعة من رجب وله ان يحتفل وقد احتفل بذلك الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله وسلم وخر ساجدا حامدا لله سبحانه وتعالى متباهيا بهم قائلا جائكم اهل اليمن هم ارق قلوبا والين افئدة الايمان يمان والحكمة يمانية والفقه يمان.

ذكرى جمعة رجب

✍️ عبد الرحيم الرحبي

---

في يوم الجمعة من شهر رجب الأصب السنة الثامنة للهجرة كان اليمنيون على موعد مع الامام علي المرتضى عليه السلام كــ مبعوث خاص للنبي المصطفى محمد عليه وآله الصلاة والسلام يحمل رسالة لاهل اليمن بان يلتحقوا في رحاب الاسلام المحمدي فما كان منهم الا الإستجابة طوعاً ورغبة مؤكدين بذلك عظمة موروثهم التاريخي وحكمتهم البالغة التي ذاع صيتها على مرِّ الزمن وخاصة في قصة بلقيس ونبي الله سليمان عليه السلام ومؤكدين أنهم لم يكونوا الا على ملة سيدنا ابراهيم عليه السلام وبدخولهم الاسلام شكلوا رصيداً عظيما للاسلام وللمسلمين حينها ولذلك منحهم المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم الوسام المحمدي بقوله الايمان يمان والفقه يمان والحكمة يمانية والذي اصبح هوية ايمانية اصيلة متجذرة فريدة من نوعها لا مثيل لها بين سائر الامم، لذا فمثل هذا اليوم يعتبر بالنسبة لنا يوم عظيم يوم نفتخر ونعتز فيه ونحتفل فيه لما نالنا فيه من الشرف والكرامة والعزة والشهادة المحمدية ، وايضاً نحتفل فيه لنجسِّد كل قيم الدين الاسلامي المحمدي ونعزز فيه هويتنا الايمانية متمسكين بولائنا وحبنا لله ولرسوله ولامير المؤمنين علي عليه السلام ولاعلام الهدى من آل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ومجددين ودنا لآل بيت عليهم الصلاة والسلام، كيف لا وقد أمرنا الله بذلك حين قال :
﴿ذلِكَ الَّذي يُبَشِّرُ اللَّهُ عِبادَهُ الَّذينَ آمَنوا وَعَمِلُوا الصّالِحاتِ قُل لا أَسأَلُكُم عَلَيهِ أَجرًا إِلَّا المَوَدَّةَ فِي القُربى وَمَن يَقتَرِف حَسَنَةً نَزِد لَهُ فيها حُسنًا إِنَّ اللَّهَ غَفورٌ شَكورٌ﴾

ذكرى جمعة رجب

الايمان يمان

✍ عبد الرحيم الرحبي